Little Known Facts About الصدمة الثقافية.
Little Known Facts About الصدمة الثقافية.
Blog Article
طبعا لو فيه امكانية للزواج و تكوين اسرة فدي اكثر طريقة فعالة لتخفيف حدة الصدة الثقافية
من الطرائق الأكثر فاعلية لاكتساب اللغة الأم لبلد ما بسرعة، هي الانضمام إلى دورة لغة في أثناء وجودك في البلد أو الإقامة في بيت عائلة محلية.
مثلا ....... (في موطني ، دائما ما كان حامل المعاطف على الجانب الايسر من الخزانة ، في الموطن الجديد ايضا ساجعله على الجانب الأيسر من الخزانة....)
تُعرَّف "الصدمة الثقافية" بأنَّها تأثير الانتقال من ثقافة مألوفة إلى ثقافة أخرى غير مألوفة. والذي يمرُّ به المسافرون والمغتربون والطلاب المُبتَعَثين.
مارس التمارين الرياضية: من شأن التمارين الرياضية أن تساهم في تحسين مزاجك. كما تسهم المشاركة في أنشطة محلية بإقامة الروابط مع ثقافة البلد المضيف.
شخصيا لا اجد اي معنى لكلمة غربة اليوم لان الانسان اليوم غريب عن ذاتة وبلده وثقافته، قبل ان بكون غريب في اماكن اخرى لذلك لا مجال لهذه الصدمة خصوصا عندما يتكرر التماس والسفر، هذا الاخير كان حقيقة قبل عشرين سنة ربما ... لكن اليوم لا معنى لهذا.
ولكن ألا يتطلب منا في بعض الأحيان التغيير من نمط حياتنا تماشيًا مع البيئة التي سنعيش بها؟
اصطحب معك بعضاً من الأغراض التي تُذَكِّرُك بالمنزل والوطن: احرص على حزم صور العائلة والأصدقاء، واجلب معك الأقراص المضغوطة المفضلة لديك، واطهي وصفات الطعام العائلية أثناء تواجدك في البلد المضيف.
في الوقت نفسه ، هناك عملية تكيف لعلم النفس والتعلم الثقافي للمعرفة والمهارات الضرورية للتنشئة الاجتماعية.
كان هناك طعام جديد للهضم، وجداول يومية جديدة يجب اتباعها، وقواعد جديدة للآداب للتعلم. إن العيش مع هذا الضغط المستمر يمكن أن يجعل الناس يشعرون بعدم الكفاءة وعدم الأمان. وجد أوبيرج أن الناس يتفاعلون مع الإحباط في ثقافة جديدة من خلال رفضها في البداية الصدمة الثقافية وتمجيد ثقافة المرء. قد يتوق الأمريكي الذي يزور إيطاليا إلى بيتزا «حقيقية» أو يشكو من عادات القيادة غير الآمنة للإيطاليين مقارنة بالناس في الولايات المتحدة.
فيما يأتي بعض النصائح التي تتعلق بكيفية منع تلك المراحل من التأثير على حياتك في الخارج:
أدرك عالم الأنثروبولوجيا جورج موردوك لأول مرة وجود عوالم ثقافية أثناء دراسة أنظمة القرابة حول العالم. وجد موردوك أن العوالم الثقافية غالبًا ما تدور حول بقاء الإنسان الأساسي، مثل العثور على الطعام والملابس والمأوى، أو حول التجارب البشرية المشتركة، مثل الولادة والموت أو المرض والشفاء.
مرحلة القبول، التي يتعرف فيها الشخص إلى عادات وتقاليد البلد الجديدة ويشعر بالألفة بينهم والانتماء الكبير.
في حين أنَّه من المغري البقاء ضمن منطقة راحتك، إلا أنَّ الاختلاط مع ثقافات جديدة يظل أمراً حيوياً من أجل تطورك الشخصي.